حملت حقائب العمر على كتفي مددت يدي في هواء بلدي وجدت السماء تطاردني وأحلامي ضاعت من موطني غادر اللقلاق مودعا شجرة الصنوبر سكنها البوم وحدي أسير بلا نعال يراجعني همسي حسي...اسف على حائط المبكى أقف بلا ذراعين بلا نظارتين... أعمدة الكهرباء حزنت لدمعي لهجرتي بلا سيف غادرتها فجرا من غير ميعاد كتبئ بين يدي. وشهادتي اغتيلت أيها الرباب لماذا لا تعزف شجون الضحى؟ قد ولى الغيم ركبت قارب الغيم ركبت قارب
تعليقات
إرسال تعليق