وتسألني النجومُ أغابَ وهجي؟.. وقلبي كالمعلّق بالحسان مباسمُ تهتدي كالنّحل شَهْداً .. وزهرُ الروح من سلوى المعاني وريعانُ الشّباب رخامُ أمس.. يشعُّ على قناديل اللسان بتولُ الحلْم غانيةُ الليالي.. لها وترُ المشاعر كالجنان طبائعُ كالقرنفل حين ترمي.. محيّاها كساقية الكيان غريرُ الكأس لامسَ في نذور.. ورأيُ المرتجى رأيُ الجبان وريشُ وسائدي يبدو بخاراً.. كغيم طافَ أوردة العيان ومعركةُ العيون
تعليقات
إرسال تعليق