و عينيهاَ كضوء القمر ، جَلست تبكي بهطول النجوم من فوق الربوة ، تَري الجميل والقبيح ، عشقتة ، قالت: انا بنت التسعين عام ، هل تنظر لي . نظر لسماَء بعشق قائلا : لي معشوقتي . رفرفت مثل الطائر المذبوح ، تتجرد من سيرة الحب ، وعيناة تلاحقها بصمت أبدي . مازالت الزهور حبلي من كفوفة . يقتلها بعينية عند المخاض . مازال يتنكر . *عبير صفوت
تعليقات
إرسال تعليق