أنا في مَهبّ الريحِ سارَ شِراعي أيناْ تَدورُ يَدورُ فيضُ يراعي أنا شاعرٌ للشعبِ أحملُ مِشعَلي تُجلى همومُ الناسِ من أوجاعيْ أنا هائمٌ في القلبِ أضمرُ حَسرَتيْ وأرى الهمومَ توسّطتْ أضلاعيْ أنا سائرٌ بينَ الحُطامِ مُقامِراً يرنو إلى خيرِ الورى أبداعيْ قدْ عِشتُ أيامَ الزمانَ يلوذُ بي واليومَ أمضيْ في حما الأصّقاعِ فأخذتُ أبحث في الكلامِ لعلّني أجدُ العزاءَ لمنْ يريدُ سَماعي لكنني قدْ فُتّ
تعليقات
إرسال تعليق