إلى الآن القدر يبعث لي بإشاراته، يمد يده، ويقدم لي أوراقه، ولكن هذه المرة استطعت انتقاء الورقة، فالاسم والصورة كانا كفيلين بجذب انتباهي، وكأنهما على علم بنقطة ضعفي، أو بمعنى آخر، اقتربا من حواسي كالطيف، لم أسمع إلا كلمتين، هيا، والمستبدة. معرفتي بكاتبة رواية"المستبدة" كان عن طريق هذا العالم الأزرق، من خلال انضمامي لمجموعة خاصة بمشروع المئة كاتب، فقط كانت من أعضاء اللجنة المشرفة على المشروع،
تعليقات
إرسال تعليق