نسيجٌ مضطربٌ يُحاكُ من شخصيَّات بعضُها غير متصالحٍ مع ذاته، وبعضها الآخر غير متصالح مع عائلته ومجتمعه. قد يظنُّ البعضُ أنَّ هذا النسجَ هو في خيال الكاتب؛ إذ إنَّ الوقائع لا ‘‘تنتمي’’ في معظمها إلى مجتمعنا ‘‘المحافظ’’. لكنَّ الحقيقةَ هي أنَّ معظمَ- إن لم يكُنْ كلُّ- ما وردَ هنا يحدُثُ على مسرح الواقع. قد يفكِّرُ أحدُنا قائلًا إنَّ هذا يحدُثُ خلف الكواليس وليس على خشبة المسرح. لكنْ يبدو أنَّ
تعليقات
إرسال تعليق