نصوص من الادب الاموي

فَكَّرْتُ منذ زَمَنٍ بعيدٍ في أنْ أخْتَارَ مَجْمُوعةً من عُيُونِ الشِّعْرِ والنَّثْرِ في العَصْرِ الأُمَويِّ، أضَعُها بينَ أيْدِي الباحِثينَ وطُلاَّب العِلْم، وتكونُ كالمَرْجِع يَعُودُونَ إليه ويُفِيدُونَ منه، فقد كنتُ أَجِدُ صُعُوبةً شَدِيدةً في تَوْفِيرِ نُصُوصِ الأَدَبِ الأُمَوِيِّ لِنَفْسي ولِطُلاَّبي في كُلِّ عامٍ دِرَاسيٍّ. وظلّ هذا الأمْرُ يَشْغَلُني في الحِينِ بَعْدَ الحِينِ،

تعليقات