رسالة إلى صديقٍ أضناهُ الضلال، فلم يلقَ مرشداً له يدلّه إلى دربِ السّلامة والخلاصْ عطفا على لا يعرف العنصرية والتعصب في جزئه الثاني كان الجُنَيْد البغدادي على سفر وكان يمرُّ ببئر ماءٍ ويريد أن يشرب ففك حزامه وراح يدليه في البئر ثم يرفعه ويعصر طرفه في فمه ويشرب حينما مرَّ به مسافر آخر تعجَّب مما يفعله الشيخ، وسأله: لماذا لم تقل للماء ارتفع بعون الله فيرتفع الماء وتشرب..!؟ ثم دنا الرجل من
تعليقات
إرسال تعليق