الثُّريَّا في ليالينا نائمة ...** د. خالد زغريت

جرى ما جرى فلا تلمْ شروداً لا كرى ما كنتَ نائماً ولستَ من مشى السَّرى لمَّا أضعتَ الدَّربَ ،يا تُرى فما ذنْب الكرى ما ضلَّ طيرٌ عشَّه الذي بناهُ في مداخن القرى لمَّا الدُّخانُ في المدى جرى فلا تقلْ : قلبي معي مشى ،وإنَّما بغيره كانت دروبي هائمةْ في الليلِ كانتِ الثُّريَّا نائمةْ و في النَّهار كانتِ السَّماءُ غائمةْ قلبي غفا عني قليلاً حينَها لمْتُ الكرى القلبُ أعمى العينِ كيفَ إنْ

تعليقات