*جولان حاجي "عليّ مواصلة الرقص حتى تدوّخني رحابة السماء ورحابة السهول فيغمى عليّ. عليّ مواصلة الرقص حتى يغلّف جسدي اللحنَ ويُخفي جلدي الأغنيةَ التي تغلغلت في لحمي لنصير جميعاً مخلوقاً واحداً، فلا ألحظ متى تبدأ الموسيقى أو متى تنتهي، لأنها لا تتوقف أبداً وإنما أنا الأصمّ." "على مَن تتلو مزاميرك يا داوود؟" يقول أبي، ثم يطلب مني جواباً على هذا السؤال. فأجيبه: "شباط مضى، وأنا أحبّ مزامير مريم.
تعليقات
إرسال تعليق