العديد منا ينحاز للمرأة، فهي من تمنحنا الهدوء والسكينة، وتخلصنا من البثور والدرن الذي يعلق بنا، و"فراس حج محمد" من هؤلاء المنحازين لها، فقد كتب لها وعنها أكثر من ديوان وكتاب، لكن هذه المرة الأولى التي أقرأ له عن "شهيدة"، واللافت في عنوان القصيدة أنه يقدمها على الشهيد، وهذا يؤكد انحيازه الكامل للمرأة، وتستوقفنا فاتحة القصيدة التي لم نر فيها ألفاظاً سوداء أو قاسية، ولا مضمون أو فكرة ألم: "
تعليقات
إرسال تعليق