كُنتُ في الثانيَة والعشرينَ عِندما صَبَّ ربيعُ عام 1976صَبيبَه - الذي لا أزالُ أدوفهُ - في القَلب ، وحينها أسمع تِلكم الأبيات : قَـد غَــرَّدَ الصَّـــدَّاح ثُـمَّ انطَـــــوَى عنِّــي مـا أضيَـــعَ الأروَاح في مَســــمَعِ المُـزنِ نَفــســــي مُثَقَّلَـــــــةٌ مَـن ذا الــذي يَجـني إِن يُســـتَظَلَّ بِهــــــا أفـنانُهــــــــا تُغْــــنِ حاكَـت خيوطَ النُّـور غَــــــرَّاءَ
تعليقات
إرسال تعليق