عَلَى ذِمَّةِ التَّحْقيقِ قَرَّ وما ادَّعى.. عَلَيَّ الَّذي بالشِّعْرٍ قالَ وَأبْدَعا.. دَعَوْتُ بِأنْ تُلقَى عَلَيْكَ مَحَبَّتي فَلا لا يَرُدّ اللهُ عَبْدًا إذا دَعا.. أُمُوتُ بَعَيْنَيْكَ اللَّتَيْنِ تَهُزُّني.. وَأَهْوَى وَتَهْوَى ما يُجَمِّعنا مَعَا.. وَأَمَّا وَماذا ثُمَّ أيْنَ وَكَيْفَ لا.. إِلَيْكَ اعْتِرافي .. "لَمْ أكنْ مُتَوَقِّعا" بِرَبِّكَ !! مَنْ غَيْري أحَبَّكَ هَكذا..
تعليقات
إرسال تعليق