عودتُ نفسيَ أن تبقى على أملِِ في كل يومِِ تجلى أوغدِِ فاني وعذتها بكتاب الله من صورِِ تغتال فطرتها من وحي شيطانِ وقفتُ فيها على اللذات منكسرا ولُمتُها لوم إكراهِِ وإحسانِ فاعتادت النفس أن ترقى بهِمَّتِها إلى مصافِِ لها في وجد روحاني فلامكان لهافي مَحفَلِِ أشِرِِ أوفي هوى حاقدِِأوحاسدِِ شاني هي النفوس إذا ماشئت تعقلها بفطرةِ الله في نورِِ بإيمانِ تسموبها في رحاب الله مابقيت روحٌ
تعليقات
إرسال تعليق