نكتب لأننا أصحاب رسالة ، هذه الرسالة كانت منثورة بين أعباء الحياة بين الصغر والكبر ومراحل العمر بين الطريق والوقفات بين الأحساس المنغلق والمفتوح والمقيد نكتب لأننا شعرنا بالمسؤلية توصلنا الي النضوج القبل الأخير ، لماذا قبل الأخير لأننا مازال بيننا :الذي يفكر بمشاعرة ليس بعقلة ، نكتب لأننا في إطار الحياة كنا نبحث عن يد المساعدة ولم نجدها ، نكتب لكي نقدم الأفكار والمساعدة للقراء الأخرين ، نكتب
تعليقات
إرسال تعليق