وجعًا أطارِحُكُم سُدايْ ذاكَ الصّهيلَ النّازِفَ المصلوبَ في صَدرِ المَدى عيناهُ لونٌ من صَدى صحراءِ روحي يَنسِجُ.. صوتًا نَوَتْهُ يُحاوِرُ الأهواءَ عن عمرِ الزَّبَد. ** البَحرُ يولَدُ من دَمي... قالَت لُحيظاتٌ رأتني أستطيلُ معَ الضّباب: القَوسُ رِمشي، والرّياحُ مَغانِمي للبُعدِ نَمضي، والمدى يَقتاتُ من لحمِ الظِّلال هيهاتَ يا ليلَ المُفارِقِ أن تَزول! ** طالَ اعتِصامُ الرّوحِ في صَمتِ
تعليقات
إرسال تعليق