للخمر مذاق لا يستساغ , ورغماً يتجرعه الأِنسان ,أملا أن يهفو العقل فيطير , ويصير الدخان بل والجِنان . لماذا يساير الأنسان الأهواء؟ ,وصولا الى الأنواء ,ورغم مرارة الكأس يتجرعه كالولهان ! هل هو النسيان ,أم التوهان , ليبدو الجسم يُهان ولماذا الأنسان يتدنى كالحيون ؟! ويُغَيَب عقله ولو لِسُوَيعَات . أسئلة تطرحها المُهجة على الذاتِ , وتُجِيب بعيداً عن العنفوان . بُرعماً أنا فى الحديقة يزوى, كان
تعليقات
إرسال تعليق